حقيقة النار العظيمة التي تحشر الناس في آخر الزمان

حقيقة النار العظيمة 

التي تحشر الناس في آخر الزمان




إن من آخر العظائم والأهوال هي النار العظيمة التي تسوق الناس إلى أرض المحشر وفي هذا الفيديو نستعرض حقيقة هذه النار ومكان ووقت خروجها وما تفعل بالناس
والأحاديث الواردة في الفيديو:
-قال صلى الله عليه وسلم: "ستخرج نار من حضر موت أو من بحر حضر موت قبل يوم القيامة تحشر الناس" رواه أحمد وصححه أحمد شاكر والألباني.
-قال صلى الله عليه وسلم: "يحشر الناس على ثلاث طرائق راغبين وراهبين واثنان على بعير وثلاثة على بعير وأربعة على بعير وعشرة على بعير ويحشر بقيتهم النار تقيل معهم حيث قالوا وتبيت معهم حيث باتوا وتصبح معهم حيث أصبحوا وتمسي معهم حيث أمسوا" رواه البخاري.
-وقال عليه الصلاة والسلام: "تبعث نار على أهل المشرق فتحشرهم إلى المغرب تبيت معهم حيث باتوا وتقيل معهم حيث قالوا يكون لها ما سقط منهم وتخلَّفَ وتسوقهم سوق الجمل الكسير" رواه الطبراني والحاكم وصححه ووافقه الذهبي.
-قال صلى الله عليه وسلم: "ههنا تحشرون ههنا تحشرون ههنا تحشرون، ثلاثاً، ركباناً ومشاةً وعلى وجوهكم" قال ابن أبي بكير: فأشار بيده إلى الشام فقال إلى ههنا تحشرون رواه أحمد.
-قال صلى الله عليه وسلم: "بينا أنا نائم إذ رأيت عمود الكتاب احتمل من تحت رأسي فظننت أنه مذهوب به فأتبعته بصري فعُمد به إلى الشام ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام" رواه أحمد، وصححه ابن حجر.
-قال عليه الصلاة والسلام:" سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنوداً مجندة: جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق، قال ابن حوالة: خِرْ لي يا رسول الله إن أدركت ذلك، فقال: عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إذا أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله " رواه أبو داوود وحسنه ابن حجر، وصححه الألباني.
-قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنكم محشورون حفاةً عراةً غرلاً وتلا قوله تعالى: " كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ" وأن أول الخلق يكسى: إبراهيم عليه السلام" رواه البخاري.



جميع الحقوق محفوظة © 2023 أحباب محمد